قصص العطاء : التواضع ذاته من جديد
أجري على الله
تتفرس في الوجه لترى نورا يشرق في الوجنات..
يخرج شيكاً على استحياء بقيمة نصف مليون لإغاثة من يموتون في كل يوم..
شكره الموظف بحرارة… ولفت انتباهه اسم الشركة التي يتبرع باسمها:
“بوسعنا أن نعلن عن هذا التبرع السخي حتى تعلم الشركات الأخرى فتتنافس في الخير!”
قطب حاجبيه.. وأجاب من فوره:
أخي الحبيب.. أنا أخرج هذا المال لله!… لا أريد أن تذكر اسم الشركة ولا حتى في كتاب شكر!… هذا واجب… هذا حقهم علي… ولاأريد شكراً من أحد!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الموقع الإلكتروني: